~ للرجـال فقـط ~

موضوع: ~ للرجـال فقـط ~ الخميس مارس 27, 2008 1:57 pm

يابه شوونكم ربعنه ...

صحتكم احوالكم ... ابو الشباب شونه

المهم اليوم عندي الكم قصه حلوة كلش هيه بدايه لبحثي المعنون :
الزلم الخشنه

ايه يكولك كان يا مكان في قديم الزمان بزمن فرعون الله لا يرحمه

ايه هذه فرعون لاعب على المصريين القدماء يكَلهم انا الرب مالتكم وكله انا وانا وافر بالبروانه واكبر راس خس اسويه زلاطه

اي في يوم جاءت له نسااء المملكه وقلن لفرعون : ايه الفرعون المبجل انت ربنا
ونحن نريد منك طلب واحد لنكون سعداء

رد عليهم فرعون بعد ان نفخ صدره من اللواكه مال نسوان وقال : انا ربكم واي شي تريدون انفذه لكم مهما كان

فقالت النسوة : ان لكل ازواجنا دماغ صغير (والكل تعرف دماغ الرجال وين !!) ... ونحن نطلب منك ان تجعله اكبر لنستمتع ...

فرد فرعون بعد ان احس بالنشوه وان الحماوه صعت يمه : الله يساعدجن شون عايشات ... بس تعالوا لي غدا وانا اعطيكم الحل ...

بس هو شنو ما عنده حل اصلا جذاب هو( دماغة) تعبان ... وقبل تعرفون لا حبة زركة ولا حبه سوده الله وكيلكم بس عسل اكوا وغالي ...

فذهب فرعونو سال وزيره هامان : يا هامان جد لي حلا لهذه المعضله ... أاوزع العسل بالكميه لكن هذا يفلس الدوله ونكعد انا وياك على الحديده فدخيلوكه شوفلنه جاره ...

وقد كان هامان ذو دهاء ومكر ولوتيا ما ينجرع فقال لفرعون : انا اعطيك الحل ياسيدي بشرط ان تعطيني وزاره النفط

فوافق فرعون وقال له : هاتي ما عندك ...

وفي اليوم التالي جاءت النسوة لفرعون فقال لهن :

يا ايها النسوة لقد استجبت لطلبكن وساجعل (دماغ ) كل رجل بحجم (دمااغ الحمار)
لكنهم لن يكونوا قاديرين على (التفكير) معكن الا في يوم واحد في السنه هو يوم عيد تأسيس الحزب

فما كان من النسوة الا ان صرخن : لا لا يا فرعوون ارجعه كما كان فنحن راضيات بما هو عليه ...

فضحك فرعون في سره وقال : نعلاعلا مصنمك يا هامان شنو قجقجي اله اعدمك اليوم

طبعا بهذه القصه اريد الفت الانتباه الى موضوع لطالما شغل بال الشباب( حجم دماغك) ... فيا ايها الشاب ارضا بما اعطاك الله وابتعد عن هوس الكريمات والحبوب والاجهزه ...

ففي هذه القصه نستنتج ان (الدماغ) بعمله لا بحجمه

وارجوا ان اكون قد وفقت في ايصاال فكرتي اليكم و شكرك على حسن مباوعتكم

ملاحظه : اني بموضوعي هذا لا اقصد اثاره اي غرائز جنسيه واني مستعد لاي مناظره مع اي شخص يتهمني بهذا الاتهام وليذكر ان لا حيا في الدين ...

مع خالص حبي لكم ...